أخبار المركز

أحصل على آخر الأخبار والتحديثات واستكشف قصص إنجاز مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة

دشّن سمو الأمير فيصل بن سلمان -حفظه الله- خلال زيارته لمركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، البوابة الرقمية لـ "كتاب المدينة المنورة المصور" باللغتين العربية والإنجليزية، والتي تشتمل على مجموعة قديمة ونادرة من الصور الفوتوغرافية التي جُمعت من مختلف دول العالم، لِتُوثّق مراحل وفصول مختلفة من تاريخ وموروث المدينة المنورة في إطارها العام قديماً وحديثاً، وصور للمسجد النبوي ومآذنه، والآثار القديمة، ومسجد قباء، والمساجد السبعة والعديد من المعالم المهمة بالمدينة المنورة، بالإضافة إلى تدشين (المستودع الرقمي للمركز) والذي يُتيح جميع إصدارات المركز في منصة واحدة للمهتمين والباحثين بمختلف الأدوات والقوالب والأساليب.
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- أمير منطقة المدينة المنورة رئيس مجلس نظارة مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، المتجر الإلكتروني الخاص بالمركز والذي يحتوي على جميع مطبوعات مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة المهتمة بكل ما يتعلق بتاريخ ومورث المدينة المنورة في مختلف جوانبه ومساراته وعصوره، والمشتمل كذلك على أعداد مجلة المراكز العلمية المحكمة التي تُعنى بنشر البحوث المتعلقة بالمدينة المنورة بشكل خاص، والمملكة بشكل عام في الجوانب التاريخية والجغرافية والاجتماعية والأدبية والعمرانية.
أطلق مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة اليوم الثلاثاء 10-8-1442هـ (المتجر الإلكتروني)، والذي يمكن من خلاله شراء جميع إصدارات المركز من الكتب والمجلات وشحنها لجميع بلدان العالم بيسر وسهولة عبر البوابة الإلكترونية: http://mrscstore.com.
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- أمير منطقة المدينة المنورة رئيس مجلس نظارة مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، المتجر الإلكتروني الخاص بالمركز والذي يحتوي على جميع مطبوعات مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة المهتمة بكل ما يتعلق بتاريخ ومورث المدينة المنورة في مختلف جوانبه ومساراته وعصوره، والمشتمل كذلك على أعداد مجلة المراكز العلمية المحكمة التي تُعنى بنشر البحوث المتعلقة بالمدينة المنورة بشكل خاص، والمملكة بشكل عام في الجوانب التاريخية والجغرافية والاجتماعية والأدبية والعمرانية. كما دشّن سمو الأمير فيصل بن سلمان خلال زيارته لمركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، البوابة الرقمية لـ "كتاب المدينة المنورة المصور" باللغتين العربية والإنجليزية، والتي تشتمل على مجموعة قديمة ونادرة من الصور الفوتوغرافية التي جُمعت من مختلف دول العالم، لِتُوثّق مراحل وفصول مختلفة من تاريخ وموروث المدينة المنورة, في إطارها العام قديماً وحديثاً، وصور للمسجد النبوي ومآذنِه، والآثار القديمة، ومسجد قباء، والمساجد السبعة والعديد من المعالم المهمة بالمدينة المنورة، بالإضافة إلى تدشين (المستودع الرقمي للمركز) والذي يُتيح جميع إصدارات المركز في منصة واحدة للمهتمين والباحثين بمختلف الأدوات والقوالب والأساليب. وأشاد سمو أمير منطقة المدينة المنورة، بإسهامات مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، والدور المهم الذي يضطلع به في حفظ وإبراز تاريخ المدينة المنورة ومعالمها الإسلامية المُتعددة منذ تدشينه في عام 1418هـ، منوهاً سموه بالأعمال والجهود النوعية للمركز من خلال الإصدارات التوثيقية والتحول الرقمي الذي انتهجه المركز لإتاحة البحوث والدراسات للمهتمين بطريقة مُيسرة. ثم أطلق سمو الأمير فيصل بن سلمان مُسابقة (خير لهم "أثر نبوي") والتي يُنظمها مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة وتتجاوز مجموع جوائزها (325 ألف ريال)، والتي تُعنى بتعزيز القيم الإسلامية، وتحقيق الوسطية والتسامح والإتقان، ونشر السيرة النبوية ومعالمها، من خلال أربع مسارات وهي: بحث السيرة النبوية المتميز، وأفضل فيلم قصير يتعلق بالسيرة النبوية ومعالمها، وأفضل صورة فوتوغرافية أو رسمة للمدينة وآثارها، وأفضل فكرة إبداعية تبرز السيرة النبوية. كما أطلق سموه مبادرة "مبصرون" لإصدار مطبوعات المركز بطريقة برايل لخدمة ذوي الإعاقة البصرية, من خلال طباعة كتب المركز ومخرجاته العلمية بالتعاون مع جمعية المكفوفين الأهلية بالمدينة المنورة "رؤية". واطلع سموه خلال زيارته للمركز على عرض عن المشاريع الجاري العمل على تنفيذها في المجالات العلمية والثقافية والتاريخية والإدارية ومنها: موسوعة معمار المسجد النبوي، والموسوعة الإلكترونية لمعالم المدينة، والتوثيق الشفهي وبداية بَثّ حلقاته، وتحديث لوائح وأنظمة المركز ووضع خطته التنفيذية، بالإضافة لتقرير إنجازات المركز للعام 1442هـ. من جهته، أعرب مدير مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة الدكتور فهد بن مبارك الوهبي عن شُكره وامتنانه لسمو أمير منطقة المدينة المنورة على تدشينه لعدد من مشاريع ومبادرات المركز، مُثمناً متابعة سموه المُستمرة والحثيثة لمختلف أعمال ومناشط المركز، وتوجيهه الدائم بأن يُقدم مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة أعمالاً ومؤلفات نوعية تخصصية ذات عُمق تتناول أبرز معالم المدينة المنورة، وتوثّق أهم مراحلها التاريخية، وتقدم كل العون وسُبل المساعدة للباحثين والمهتمين بالتاريخ لكوّن المركز على قدر عالٍ من الموثوقية ومُصدراً مهماً للمعلومة.
وقّع سعادة أمير منطقة المدينة المنورة فيصل بن سلمان -حفظه الله- رئيس مجلس نظارة مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، تنفيذ مشروع فهرسة المكتبات الخاصة بالمنطقة. وخلالها أكد على أهمية إبراز الدور العلمي والاجتماعي لمنطقة المدينة المنورة، المحافظة على الموروث الثقافي والتاريخي فيها، وتعزيز الجهود الفردية في نشر المعرفة وتقنينها.
أقام مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة ندوة بعنوان (يوم التأسيس اعتزاز بالوحدة الوطنية)، وخلالها قام بإدارة الندوة أ. مصعب الديحاني، وذلك يوم الاثنين 20-7-1443هـ في تمام الساعة 7:30 مساءً. احتوت الندوة على العديد من المتحدثين، منهم د. عبدالله بن عبدالرحيم عسيلان، أ. د نهلة شحات محبت، د. فايز بن موسى البدراني، والأستاذ عدنان بن عيسى العمري.
برعايـة سمو أمير منطقة المدينة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-، نظّمت الوكالة العامة لشؤون المسجد النبوي بالتعاون مع مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، ندوة بعنوان "تاريخ ومعالم المسجد النبوي"، وذلك يوم الأربعاء الموافق 27-5-1441هـ.
حصل كتاب: "الموظفون في المسجد النبوي وأثرهم في الحياة العامة خلال العصر المملوكي 648 - 923 هـ (1250-1517م)" للدكتورة ريم بنت فهد السابح على جائزة الملك عبدالعزيز للكتاب 2019م في فرع الكتب المتعلقة بدراسة التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية. ويُمثل الكتاب الذي أصدره مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة ودارة الملك عبدالعزيز عام 2016م، رافدًا مهمًا لأحوال المسجد النبوي وسكان المدينة المنورة خلال العهد المملوكي وحقيقة الصراع الدائر في تلك الحقبة على إمامة وخطابة المسجد النبوي، حتى حسمت الدولة المملوكية الأمر لصالح أهل السنة في طيبة الطيبة. كما يتناول مواضيع مختلفة منها: الموظفون في الوظائف الدينية، والتعليمية بالمسجد النبوي، وشملت: المؤذنين، والأئمة، والخطباء، ومخصصاتهم، وطرق تعيينهم، كما تضمنت الحركة التعليمية للمدرسين، ومرتباتهم، ولباسهم، وما يقدمونه من دروس عامة وخاصة على اختلاف تخصصاتهم. وتطرق الكتاب إلى الوظائف الإدارية بالمسجد النبوي على اختلاف أنواعها في العصر المملوكي، وعن الأثر الواضح لموظفي المسجد النبوي سواء في الحياة العامة أو في الحياة السياسية، والدينية، والاجتماعية، والاقتصادية. واحتوى الكتاب على تمهيد وثلاثة فصول، اهتم التمهيد بالأوضاع السياسية في المدينة من خلال العصر المملوكي، وجاء الفصل الأول بعنوان "الموظفون في الوظائف الدينية والتعليمية"، واشتمل على مبحثين الأول: الموظفون في الوظائف الدينية، وتحدث فيه عن الأئمة والخطباء المؤذنين. والمبحث الثاني: الموظفون في الوظائف التعليمية، وتناول فيه المدرسين والمؤدبين والمقرئين. واعتنى الفصل الثاني بالموظفين في الوظائف الإدارية والخدمية، وفيه مبحثان، الأول: الموظفون الإداريون، والثاني: الموظفون في المجالات الخدمية، أما الفصل الثالث فخصص لأثر موظفي المسجد النبوي في الحياة العامة في المدينة، واحتوى أربعة مباحث، الأول عن أثر الموظفين في الحياة السياسية والدينية، والثاني أثرهم في الحياة العلمية، والثالث أثرهم في الحياة الاقتصادية، وأما الرابع فكان أثرهم في الحياة الاجتماعية، ثم تلت ذلك فصول البحث والخاتمة، وفيها استعرضت أهم النتائج التي وصل إليها، وأردف البحث بعدد من الملاحق المتعلقة بالدراسة.